الوضع العام
في محافظة الحديدة
أهم مراكز الدراسات والبحوث في المحافظة
مركز جامعة الحديدة / كلية التربية للدراسات والبحوث
التصنيف: مركز متخصص في العلوم الإنسانية,
تصدر عنه مجلة ( أبحاث ) دورية ( كل أربعة أشهر )
تختص بنشر الأبحاث العلمية في مجال العلوم الإنسانية
المبادرات المجتمعية من ابناء الداخل والخارج
يصل صدى تأثير المبادرات المجتمعية لتجاوب الناس معها والعمل معها من جانب الانجذاب للعمل في هه المبادرات حيث يتم التفاعل مع أنشطة المبادرات المجتمعية مع تجاوب الناس لها ومن خلال فوتها في التأثير
1- اخيال المستقبل
2- جمعية الكشافة
3- راسموا الابتسامة
4 سند الابتسامة
5- لترسم بسمة
6 من لا يمتلك قوته لا يمتلك قدرته
مجال اهتمام المبادرات المجتمعية:
انساني- اجتماعي - توعوية - ثقافية- خدمية - تطوعية - اغاثية
رموز المبادرات المجتمعية:
محمد المقبلي | أ سامة الحبيلي | أمل النهاري | آمال معجم
المبادرات المجتمعية من ابناء الداخل والخارج
يوجد عدد من المواقع الإلكترونية التي تهتم بأوضاع المحافظة وهي عبارة عن مواقع اخبارية مثل:
موقع اخباري يهتم بنقل الاخبار وعرض قصص النجاح والاهتمام بأخبار الحديدة.
2
المشاكل التنموية
والاقتصادية والأمنية
ملخص عن الوضع المعيشي لعموم الناس في المحافظة
تعيش مدينة الحديدة حالة من الركود نتيجة الحصار والحرب القائمة منذ سبع سنوات وثلاث سنوات منذ اندلاع الحرب في الحديدة.
ملخص عن الوضع المعيشي لعموم الناس في المحافظة
بلغ عدد سكان اليمن 29,1 مليون نسمة في عام 2019, يعيش 36% منهم فقط من السكان في المناطق الحضرية, ووصلت نسبة السكان الذين تقل اعمارهم عن 23 عاما إلى حوالي 60% منخفضة من 69% عام 2000م.
بلغت قيمة مؤشر التنمية البشرية في اليمن 483, لعام 2018م, مما يضع البلاد عند العتبة الدنيا من فئة البلدان ذات التنمية البشرية المنخفضة. لتحتل المرتبة 32 من قيمة مؤشر التنمية البشرية المنخفضة أصلا, ويرجع ذلك الى حد كبير لعدم المساواة في التعليم.
صنف مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الأزمة المستمرة في اليمن على أنها أسوء أزمة إنسانية في العالم, وهي ساهمة بالفعل في تأخير التنمية البشرية في اليمن مدة 21 عاما, وإذا استمر النزاع حتى عام 2032م ستكون التنمية متأخرة مدة 36 عاما.
وفقا لمؤشر السلام العالمي. تم تصنيف اليمن من بين الدول الخمس الأقل سلمية في جميع أنحاء العالم في عام 2019م, حيث تكبدت تكلفة اقتصادية للعنف تقدر بـ 21% من الناتج المحلي الإجمالي في نفس العام, ومنذ بداية النزاع فر اكثر من 4,9 مليون يمني من منازلهم, منهم حوالي 3,6 مليون ما زالوا مشردين داخليا, كما تشير التقديرات الى أن 80% من إجمالي السكان يحتاجون حاليا إلى شكل ما من أشكال الدعم الإنساني أو الدعم المتصل بالحماية, منهم 14,3 مليون شخص في حاجة ماسة للمساعدة.
تسببت خمس سنوات من النزاع العنيف المتصاعد والانهيار الاقتصادي واجتياح الكوليرا في تدهور حاد للأوضاع الإنسانية في البلاد, إذ تفتقر حوالي ثلثي سكان اليمن إلى مياه الشرب المأمونة ومرافق الصرف الصحي فيما يفتقر حوالي 20 مليون منهم إلى المساعدات الصحية الأساسية, كما ضرب الحرب نظاما صحيا ضعيفا في الأصل, حيث يفتقر نصف السكان أو ثلثا السكان في المناطق الريفية إلى الحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية حتى قبل النزاع.
3
المشاكل التنموية
والاقتصادية والأمنية
منذ آذار / مارس 2015م, تشير التقديرات إلى أن الاقتصاد سجل انكماشا بنحو 50% مع انخفاض حاد في الانتاج بنسبة 28% في عام 2015, وفي عام 2018م اصبحت معدلات النمو إيجابية لاول مرة بحيث بلغت 0,8% وبلغت 2,9% في عام 2019م, ولكن من المتوقع أن ينكمش النمو بنسبة 3% في عام 2020م, بالإضافة إلى ذلك انخفض إنتاج النفط والغاز بنسبة 90% منذ عام 2014م, وتضرر الإنتاج الزراعي إلى حد كبير من جراء النزاع وشح المياه ونقص الوقود, ففي عام 2016م انخفضت مساحة الرقعة المزروعة في اليمن بمعدل 38%.
في عام 2017 انخفض معدل التضخم بعد أن بلغ الذروة بنسبة 30,4% ووصل إلى 10% بحلول نهاية عام 2019م ولكن من المتوقع أن يرتفع مرة اخرى إلى 26,7% في عام 2020م في حين أنه في عام 2014م وقبل اندلاع النزاع, وصل معدل التضخم في اليمن إلى 8% وكانت أسعار المواد الغذائية في اليمن آخذة بالارتفاع بالفعل قبل النزاع, وفي عام 2011م بلغ معدل تضخم أسعار المواد الغذائية أكثر من 29% في عام 2019م كان متوسط أسعار المواد الغذائية أعلى بنسبة 150% تقريبا من مستويات ما قبل النزاع, بنيما بلغت أسعار الوقود في 2018م ثلاثة اضعاف مستويات ما قبل النزاع, بينما بلغت أسعار الوقود في 2018م ثلاثة اضعاف مستويات ما قبل النزاع, وأدرت التقلبات في أسعار الصرف والانخفاض غير المسبوق في قيمة الريال اليمني في عام 2019م إلى تفاقم الضغوط التضخمية, وتفويض القدرة الشرائية لليمنين,
وتفاقم الأزمة الإنسانية, علاوة على ذلك ووفقا لأحدث إحصاءات البنك الدولي, فقد حوالي 40% من الأسر في اليمن مصدر دخلها الاساسي, وبالتالي فقدت قدرتها على شراء احتياجاتها الاساسية, فقد وصل اليمن إلى حفة المجاعة بعفل النزاع, بينما كان حوالي نصف سكان اليمن يعتبرون فقران قبل الازمة, عاش 78,5% منهم بأقل من 3,20 دولار امريكي في اليوم في عام 2017م, بالإضافة ‘إلى ذلك عانى أكثر من 20 مليون شخص من انعدام الأمن العذائي في عام 2019م وكان 7,4 مليون معرضين لخطر المجاعة, كما كان 3,3 مليون طفل يعانون من سوء التغذية. بلغ معدل المشاركة في القوى العام 38% مع تفاوت كبير بين معدل المشاركة بين الرجال والنساء, اللذين بلغا 70% و 5,8 % على التوالي في عام 2019م, يتأرجح معدل البطالة في اليمن حوالي 13% منذ عام 2010م, وهو أعلى بكثر لدى النساء حيث وصل إلى 25% عام 2019 مقابل 12% لدى الرجال.
قبل اندلاع النزاع في عام 2015 , كان اليمن يحرز تقدما كبيرا في حقل التعليم, إذ ارتفع إجمالي معدل الالتحاق بالتعليم الابتدائي من 73% في عام 1999م إلى 94% في عام 2016م, بينما ارتفع معدل التحاق الفتيات بالمدارس من 52% إلى 87% خلال الفترة نفسها, لكن النزاع تسبب في تدهور قطاع التعليم, فتم تدمير أو احتلال ما يزيد عن 2,500 مدرسة من قبل النازحين أو الجماعات المسلحة وأصبح حوالي مليوني طفقل غير ملتحقين بالمدراس ويقدر معدل تسرب الفتيات بنحو 36% مقارنة بـ 24% لدى الفتيان.
ملاحظة
تم آخر تحديث لهذه اللمحة العامة في أيام / مايو 2020م , وأعطيت الأولوية لأحدث البيانات الرسمية المتاحة التي نشرتها المكاتب الإحصائية الوطنية والمؤسسات الرسمية/ الحكومية
4
المشاكل التنموية
والاقتصادية والأمنية
ملخص عن الوضع المعيشي لعموم الناس في المحافظة
تعاني البلاد من تفشي الأمراض المعدية على نطاق واسع وتجارب أسوأ تفش للكوليرا مسجل في التاريخ, حيث ظلت الكوليرا منتشرة على نطاق واسع في 90% من الأقاليم في عام 2019م, إلى جانب أكثر من 1,3 مليون حالة مشتبة بها, وأكثر من 2600 حالة وفاة ذات الصلة منذ تفشي المرض في نيسان / ابريل 2017م, وتعتبر اليمن معرضة بشدة لتفشي فيروس كورونا ( كوفيد 19 ), لا سيما وأن اقل من نصف مرافق الرعاية الصحية تعمل بكامل طاقتها.
الامراض المعدية والاوبئة الدائمة في المحافظة
بالرغم أن هناك تدخلات صحية لكنها ضعيفة مقارنة بحجم حالات الإصابة والوفيات
أبرز المشاكل التي تعاني منها المحافظة في مجال الخدمات
من ابرز المشاكل التي تعاني منها المحافظة في الخدمات, انقطاع الكهرباء, ندرة مياه الشرب, بالإضافة إلى خدمات الصرف الصحي.